يحبس أنفاسي
لكن دفأها يأسرني
وينعش وجداني
ومن وراء الغيمات
تبدين ملاكا يحرسني
يدفع عني آهاتي
يعانقني.. يدغدغ أحلامي
***
تذكرني الليالي الخوالي
وصمت الجدران
تدغدع ذكرياتي المنسية
وشغب الطفولة
وبعضا من آهات الصبا
إن عدت يوما ..
ساعيشك كما أنت
التحف رداءاتك السود
وألف عباءتك الزهرية
و أعدو لألحق ركبك الغادي
و أرنو إليك ومنك وفيك
و أصبو شذى عطرك الغالي
..
إن عدت يوما.. سأحبك كما أنت
أعزف لك ألف لحن
وأرقص على وقع هواك
واغترف الحنين منك
وأحبو إليك كطفل رضيع
وأحنو عليك وأغدو شقيا
ــــــــ
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الأربعاء, 19 كانون1/ديسمبر 2018